قصة قصيرة للاطفال 2022 story kids

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

يعرض موقع نضوج مقالا حول :قصة اطفال مكتوبة, وقصة قصيرة للأطفال قبل النوم, وقصص اطفال مكتوبة هادفة فتابعوا معنا:

قصة اطفال مكتوبة:

كثيرة هي قصص الاطفال منها القصيرة و منها الطويلة , وعادة ما تكون هذه القصص هادفة ويحبها الاطفال خاصة اثناء وقت نومهم , في مقالنا اليوم سنحيطكم علما على العديد من قصص للاطفال قبل النوم :

كان ياما كان في قديم الزمان وسالف العصر والأوان، شقيقان يعيشان على حافة الغابة، وكان الأخ الأكبر دائمًا ما يقسو على أخيه الأصغر، أخذ الأخ الأكبر كل الطعام والملابس الجيدة، وذهب كعادته إلى الغابة بحثًا عن الحطب لبيعه في السوق، وبينما كان يسير في الغابة، قطع أغصان كل شجرة، حتى وجد شجرة سحرية، أوقفته الشجرة قبل أن يقطع أغصانها وقالت: “أوه، سيدي اللطيف، من فضلك حافظ على أغصاني، إذا تركتني، سأقدم لك تفاحًا ذهبيًا”، وافق الأخ الأكبر، لكنه سرعان ما شعر بخيبة أمل إزاء عدد التفاحات التي قدمتها له الشجرة.

غلبه الجشع، هدد الأخ بقطع الشجرة بأكملها إذا لم تزوده بمزيد من التفاح، ولكن بدلاً من إعطائه المزيد من التفاح، أمطرته الشجرة بمئات الإبر الصغيرة، سقط الأخ على الأرض وهو يبكي من الألم. وعندما بدأت الشمس تغرب شعر الأخ الأصغر بالقلق على أخيه، وذهب للبحث عنه، فتش عنه حتى وجده عند جذع الشجرة، ملقىً على الأرض ومئات الإبر على جسده، هرع إليه وبدأ بإزالة كل إبرة بصعوبة، وبمجرد خروج الإبر، اعتذر الأخ الأكبر عن معاملته لأخيه الأصغر بشكل سيء، وشهدت الشجرة السحرية هذا التغيير في قلب الأخ الأكبر ومنحتهم كل التفاح الذهبي الذي قد يحتاجون إليه.

قصة قصيرة للأطفال قبل النوم:

يُحكى في قديم الزمان عن عائلة صغيرة من الأرانب تعيش في جحر جميل، ولها من الأطفال اثنان: أرنب وأرنوبة.. وذات يوم قالت الأم لولديها: إنّيذاهبة لآتيكما بجزرة كبيرة من الحقل الذي بقربنا.. وصيتي لكما ألا تغادرا المنزل لأنكما صغيران.. والعالم الذي حولنا كبير.وما أن ابتعدت الأم..حتى أسرعا إلى الباب ينظران من ثقبه.. قال أرنب لأخته أرنوب: إن أمنا على حق فالعالم كبير، ونحن مازلنا صغيرين.
ردت أرنوبة: هذا صحيح.. ولكن نحن مثل أمنا، لنا من الأرجل أريعة، وذيل مثل ذيلها.. هيا لنخرج لنرى قليلاً من هذا العالم، فوافقها أرنب..وخرجا.. ثم أخذا يعدوان في الحقل الواسع يمرحان ويقفزان في كل مكان بين الخضرة والفواكه، وفجأة وقع بصرهما على قفص من الفواكه ذات الرائحة الشهية.. اقتربا منه. قالت أرنوبة إنه جزر.. تعال يا أرنب أسرع.. إنها فرصة لا تعوض .وما إن قفز الاثنان على القفص، حتى وقع وتناثر ما بداخله. أراد الهروب بسرعة لكنهما فوجئا بفتاة جميلة أمامها.. قبضت عليهما.. ورفعتهما من آذنيهما إلى أعلى وهى تهزهما بقوة: لقد أضعتما جهد يوم كامل من العمل المضني..وألقت بهما في حديقة المنزل وهى تقول: ابقيا هنا.. وتذكرا أنكما خرجتما إلى العالم مبكرين.هذا ما قالته الفتاة.

قصص اطفال مكتوبة هادفة:

قصص اطفال جميلة

وسام فتى كسول، خامل، أصدقاؤه يعملون ويجتهدون وهو نائم، وجميع أصدقائه يتمنون الوصول لكأس العالم،
ولكنه غير مهتم بما يقولونه، وغافل عما يفعلونه.
ولكن عندما جاءت مباراتهم مع نادٍ آخر، تدرّب الجميع عدا وسام فقد كان نائماً، يحلم أن يفوز، ولكن من دون أن يبذل ولا حتى أي مجهود،
اقتربت المباراة، واقتربت، لكن وسام لم يواظب على التدريب كحارس مرمى.

وجاءت المباراة ولم يتدرب وسام على عمله، لأنه في المباراة كان يستند على الحائط وينام ويحلم بفوز فريقه.
ثم يأتي صديقه نور ويقول له: هيي.. وسام استيقظ ألا ترى أننا في مباراة؟!
فيستيقظ ثم يعود للنوم، ويأتي صديقه مروان ويقول له: أوووف.. ما زلت نائماً؟ يا ربي… متى ستستيقظ؟
ويستيقظ ثم يعود للنوم واستمر الحال هكذا فترة من المباراة إلى أن أصبح الفريق المنافس ثمانية وهم صفر ..
حتى إن المدرب غضب من تصرفات وسام الطائشة فأخرجه، وأدخل بدلاً منه اللاعب حسن
لأنه نشيط ومفعم بالحيوية كالمعتاد.

للمزيد من المواضيع اضغط هنا https://nodooj.com

‫0 تعليق

اترك تعليقاً