يعرض موقع نضوج مقالا حول:ميساجات مدح الصديق, ومدح صديق بالعامية, ومدح صديق غالي قصيرة فتابعوا معنا:
ميساجات مدح الصديق:
الصديق وطن صغير وأخ قبل أن يكون صديق فإن أحسنا الاختيار سيكون لنا مركب يساعدنا على النجاة من الغرق، وتزداد قيمتها كلما اشتدت ازمات ومتاعب الحياة، فالصداقة مثل العلاقة بين اليد والعين فحين تدمع العين تمسحُها اليد، فالصداقة رمز للعطاء ونبع للوفاء، يقومون بتقديم النصيحة المناسبة والأفضل لنا دائمًا، وكلما مرت السنين والأيام لا يبدلهم الزمان ولا يتغيرون علينا نحيا بهم ولهم، ومن أبسط حقوقهم علينا أن نعبر لهم عن محبتنا بكلمات جميلة نابعة من القلب، فكثيرًا من الشعراء خصصوا أشعارهم في محبة الصديق والوفاء والمدح لأجله، وسنقوم بتقديم الأفضل والأروع من كلمات مدح صديق، فالصداقة كالشجرة متى أسقيتها كبُرت ونضُجت، فسارع إلى السقاية بأجمل الكلمات، فمن أجل هذا سعى الشعراء إلى وصف الصديق وكيف تكون الصداقة وكيف يكون الإخلاص وكيف يكون المدح الحقيقي له.
لا يكون الصديق صديقاً حتى يحفظ أخاه في غيبته ونكبته ووفاته.
الصداقة أرض زرعت بالمحبة وسقيت بماء المودة.
الصداقة كالمظلة، كلما اشتد المطر، كلما ازدادت الحاجة لها.
الصداقة لا تغيب مثلما تغيب الشمس.
الصداقة لا تذوب مثلما يذوب الثلج.
الصداقة لا تموت إلّا إذا مات الحب. الصداقة ود وإيمان.
الصداقة حلم وكيان يسكن الوجدان.
الصداقة لا توزن بميزان ولا تقدر بأثمان، فلا بد منها لكل إنسان.
الصديق الحقيقي هو الذي يقبل عذرك ويسامحك إذا أخطأت، ويسد مسدك في غيابك.
مدح صديق بالعامية:
الصاحب اللي يرفع الرأس نشْرِيهْ
و نزيد في حقه و نأخذ وَ نعْطِيّه
و لا نسمع النّمّام مهما حَكَى بَه
و نفذ لأنّنا سمعنا جَوَابَه
ياللّه عسى الطّيِّب على هَقّوتِي فِيّه
لا جا نهارًا فيه قامت حَرْبَه
و ياللّه حيّ اللّي لِيا احتجت نَدَّعِيه
أنا أشهد أنّه فالمواقف يُجَابِهْ
نفرح ليامنا مشينا نِخاويه
الجُود طَبعه و المراجل زهابهْ
و ليا نخيته فز ما قال لك لِيّه
ياسعد منه فلمواقف غزابَهْ
حي القبيلة وحيّ منهو مربّيه
الأصل واحد و الذيابه تشَابه.
مدح صديق غالي قصيرة:
لصديق لا يكون صديقا حقيقياً حتى يقف بجانب صديقه في كل الاوقات، وانت معى دائماً يا صديقي
الصداقة هي ارض زُرعت بالحب وتسقى بالمودة.
الصداقه قد تحاول الوصول إليها وقد قد تصل او لا تصل إليها ، وانا قد وصلت اليها عندما عرفتك يا صديقي
شكراً للأصدقاء الذين يلمسون النبرة المؤلمة لأصواتنا وصمتنا ولا يجادلونا ، بل يبحثون عن الأشياء التي تسعدنا وتجلب الفرح في أرواحنا
الصداقة مثل المظلة ، فكلما زاد المطر كلما كنا في احتياجها أكثر.
الصديق الحقيقي هو الشخص الذي يقبل عذرك ، ويسامحك إذا كنت مخطئًا.
للمزيد من المواضيع اضغط ²²²²²²²²²²²²