نقدم لكم من موقعنا نضوج قصة طارق الشجاع تابعوا معنا :
كان هناك طفل اسمه طارق ، كان يعيش مع والديه في منزل محب ، وكان يتمتع بحب جيران أهل المدينة التي يعيش فيها. وله علاقة وثيقة بهم ، طارق أصغر منهم بعامين ، مما يشكل علاقة أخ وأخ ، سيأخذ طارق أصدقاءه في عطلات نهاية الأسبوع ، ويذهب معه إلى حديقة المجتمع التي يعيشون فيها ، ويقضون وقتًا ممتعًا معًا .
مرت الأيام وتحول طارق إلى شاب رصين ، بينما كان أحمد يعمل ويؤمن راحة والده الذي مرض ، خاصة بعد وفاة والدته بمرض عضال ،.
وذات يوم طارق عندما عاد من العمل ، سمع صوتًا في الخارج ، فأسرع ليرى ما كان يحدث في الجوار ، إذا اشتعلت النيران في منزل صديقه أحمد ، ولم يكن أحمد في المنزل ؛ لأنه عمل في وقت متأخر من ذلك اليوم ، تم الاتصال برجال الإطفاء القريبين ، لكن الحريق كان يبتلع المنزل .
ظهرت هنا شخصية طارق الشجاعة ، فغطى وجهه وحطم نافذة. وأخذ المنزل زمام المبادرة لإنقاذ والد أحمد وأخرجه من المنزل وبمجرد خروجه من المنزل وصل رجال الإطفاء وأخمدوا النيران بكل قوتهم مما أثار إعجاب الأهالي القريبين ورجال الإطفاء بشجاعة طارق وقالوا. له وهذا سبب إنقاذ حياة والد أحمد.
عندما عاد أحمد من العمل ، ذهب للبحث عن أصدقاء وكان ممتنًا جدًا لشجاعته وإنقاذ والده.
للمزيد من القصص اضغط هنا .