رسائل اخوانية في العتاب او التهنئة او الشكر وتدوين معلومات عنها

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

نقدم لكم من موقع نضوج مقالا حول رسائل اخوانية في العتاب او التهنئة او الشكر وتدوين معلومات عنها , و رسالة عتاب للاخوة , و رسالة اعتذار و هذا ما ستجدونه في هذا المقال تابعوا معنا :

رسائل اخوانية في العتاب او التهنئة او الشكر وتدوين معلومات عنها

يرسل الإخوة رسائل على شكل تحذيرات أو تهنئة أو شكر ويكتب عنها كما نناقش في هذا الموضوع ، لذلك بالنسبة للعديد من المواقف التي مر بها بين الإخوة والأصدقاء والأحباء ، لا شيء مستثنى من التحذير أو الشكر أو التهنئة ، من خلال الفقرات التالية نعرض لكم المعلومات التي نتمنى أن تعجبكم.

رسالة عتاب للاخوة

قد تتداخل الحروف والكلمات
بينما اللسان قد لا يكون قادرًا على التعبير
لكن القلب دائما صادق
لديك الصوت الداخلي الذي أنسجه من أجلك.
كم هو رائع أن يشاركك صديق أو صديقة معك
لحظة مؤلمة
يمسك بيدك … يناديك … يشعر بما تشعر به …
إنه بجانبك ، وإن كان من مسافة بعيدة.

رسالة اعتذار:

في حضن دافئ. إلى الملاذ الذي هربت إليه عندما تقلصني العالم. . خلق الله سببي لوجودي. أبقى مستيقظًا طوال الليل من أجلي. انت امي. مصدر الحب والسكينة. .
هذه رسالة بكل معاني الندم والندم..لأنك تجاهلت حقوقك .. لقد تحملت الكثير لي .. لست غاضبًا ولا مستاءًا ولا حزينًا .. لقد أعطيتني الكثير لا يجب أن أحصل عليه .. لا تنتظر عودتي. حقًا ، أنا لا أستحق ذلك .. لأنه بغض النظر عما أفعله .. لا يمكنني رد حقوقك .. حتى جزء بسيط منها.

امي العزيزة:
أعتذر لك عن كل لحظة أقابلك فيها … عن كل شيء خالفتك … أعلم أن هذا الاعتذار لا يكفي … مسؤوليتي تتجاوز ذلك … وهذه مجرد غيض من فيض. . هناك أي شيء بداخلي لا يمكن أن يصفه إنسان.

أمي العزيزة:
هنا أمد يدي إليك وأشعر بالأسف والندم … تقبل اعتذاري … واعلم أنه في كل مرة أرى الابتسامة على وجهك …. .. العالم يبتسم لي … أكثر أنت عابس … العالم يعبس أمامي … لا تحرمني لحظة … أسعد لحظة في حياتي … عندما أكون قريب منك ، بينما أقبل قدميك … أعتذر لك أنت.

يا عزيزي المعلم:
مهما كنت بعيدًا ، صورتك لا تزال في قلبي.
وعقلي لن يبتعد عنهم … مهما كانت الأيام صعبة علينا
وتفصلنا عن بعضنا البعض.
أنت مرطب لجراحي ، حتى لو كنت بعيدًا .. أنت نجمتي الساطعة
حتى لو كنت بعيدًا.
أنت الشخص الوحيد في هذه الحياة الذي يجعلنا متفائلين. .
أنت الوحيد الذي زرع الأمل في أرواحنا النائمة.
أنت الوحيد الذي يجعل شعارنا “عش اليوم وانسى الماضي وما حدث”.
عندما نحزن ، أنت فقط أملنا وملجأنا.
أيها المعلم مهما قلت لن أنفذ حقوقك.
أنت من تجعلني أعيش بسعادة في هذا العالم.
الذي يجعلني أشعر دائمًا أنني فتاة بسيطة أمامك.

للمزي من المعلومات اضغط هنا .

‫0 تعليق