اجمل رسائل للاصدقاء 2022 اروع الرسائل

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

يعرض موقع نضوج مقالا حول رسالة كلمات عن أصدقاء الغربة, و عبارات للصديقات قصيرة, وكتابة رسالة فتابعوا معنا:

رسالة كلمات عن أصدقاء الغربة:

الرسائل الودية بين الأصدقاء هي الرابطة التي تقرب البعيد حتى وان كان في غربة ، ومن أكثر المعاني الدالة على الحب والإخلاص وتساعد على استمرار الصداقة حتى في الغربة.

صديقي العزيز:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف حالك يا صديقي، لقد مرت الايام علينا وانت غائب عنا لا نشعر فيها بالمرح والفرح بسبب بعدك وغربتك، فعلى الرغم من أن سفرك هذا فيه منفعة لك إلا أنه عذاب وشوق لنا، الجميع هنا بخير والأماكن التي كنا نتردد عليها تنتظرك بكل حب ومزيد من الشوق، وفي النهاية أتمنى لك التوفيق من كل قلبي وأود أن أراك قريباً على خير.

صديقك المخلص لك دائماً

رسالة الى صديق مسافر

على الرغم من وجود التكنولوجيا في حياتنا والتي استطاعت تقريب المسافات والتواصل بأسرع الطرق إلا أن الرسائل البريدية ظلت لها مكانتها بين الناس وتأثيرها على مشاعرهم وإظهار مدى الحب والألفة بين الناس.

أشتاق لأشياء قديمَة، ضِحكة أشخاص أبعدتهم الأقدار عنيّ، أوقات كُنا فيها سعداء جداً، وأشياء كثيرة يمكن أن تعود وربما لا تعود. أصدقائي ما زلت أحن إليكم، ما زلت أسافر إلى عهدكم، ما زلت أفتش بين بقاياكم عن شيء مِنكم وما زال الحَنين يقف عائقاً بيني وبين النسيان، لكن يبقى أجمل ما في الحَنين أنه لا يطير بي إلا إليكم. الأصدقاء نعمَة في الحياة، فَيَا رَب لا تحرمنْي مِنْ صديقاتي. لم أعد على قيد الحياة بعد الآن، وذلك لشوقي الكبير لك صديقي.

عبارات للصديقات قصير:

انّ الصداقة هو رابط جميل، علاقة طاهرة، خالية من الحقد ونزعات الغلّ لك، هو شخصٌ على هيئة ملاك يبثّ طاقة من الهناء والراحة التي تملأ الوجدان، فيُسيطر على العمق الداخليّ من قلبك، يأخذ عنك ما يؤذيك، ويُنتج من حديثه الورود والجمال، ريحه فوّاح، باطنه كظاهره، هو مَن يُعطيك الكمال بتفاصيله،اليكم بعض العبارات للتعبير عن الحب بين الصديقتين.
  • حب الصديقات هو الحب الوحيد الذي لا يؤذيك تتوسع وتتعمق وترتاح فيه من دون أن تخاف من حوافّه الخطرة، لأنك واثق كل الثقة أنّ الأذى موجود بكل العلاقات الأخرى ما عدا الصداقة، الصداقة هي الحقيقة الملموسة.
  • سلامٌ على الدنيا إذا لم يكن بها صديق صدوق صادق الوعد منصفًا.
  • لم أختر شيئًا صحيحًا في حياتي مثلما اخترتهم، لن أتمنى أن يعود بي الزمن لأستبدلهم أو ألّا أصاحبهم، سيبقون دائمًا الكتف الذي يسندني وأميلُ عليه، والبئر الذي أرمي فيه أسراري، والضحكة التي تخرج من قلبي، والراحة التي ألقاها بعد التعب، ولو عاد بي الزمن ألف مرة لاخترتهم مرة أخرى.
  • هُنّ أعمق مِنْ أنْ أحبَّهُنّ كالأخريات، يلزمني لأجلهُنّ خمسة قلوب، وآلاف الشَّرَايينْ.
  • إنهم صديقاتي المُفضلات، لا يسْأمن من كثرة كلامي ولا يكترثْن إلى أخطائي ولا يدعني ألجأ إلّا إليهنّ، صديقاتي من الأعماق.
  • اخترتهُنّ!، لأنهنّ في الظلام يتحولْنَ إلى نور، وفي الضياع يبدون كدليل، وإذا مالت بي الهموم أقمْنَ جدار سعادتي، هُنّ الصديقات.
  • عندما أراد الله أن يهبني من لدُنه حياة، وهبني صديقاتي!.
  • أنا حريصة على الصديقات، لا أُفرّط فيهم أبدًا، ملح الأيّام بوجودهم، النكهة الأحبّ لقلبي وحلاوة اللحظات بدونهم مرّة في فمي، أعتقد أنّ الحياة المثاليّة تبدأ بأصدقاء رائعون !.

كتابة رسالة:

تختلف طرق كتابة الرسائل لكن رسالة الاصدقاء تكون مفعمة بالحب والاحاسيس الجميلة  اليكم النمودج الدي تكتب به الرسائل بين الصديقين:

المُقدِّمة: تتمّ كتابة مُقدِّمة الرسالة عن طريق ذِكْر اسم الصديق الأوّل مع التحيّة، مثل: (مرحباً أحمد، أو عزيزي أحمد).

موضوع الرسالة: عند البَدء بكتابة موضوع الرسالة، لا بُدّ من البَدء بسؤال الصديق عن حاله بشكل غير رسميّ، على سبيل المثال: (كيف حالك صديقي؟ أتمنّى أن تكون بخير)، وأن تكون طريقة كتابة الرسالة بشكل ودّي، وأن يتمّ التفاعُل معه بشكل جيِّد، وأفضل وسيلة لمَعرِفة أنّ الرسالة مكتوبة بشكل مُتفاعِل تستند إلى التفكير في كيفيّة تفاعُلك مع الشخص الذي تكتب إليه في الحياة الحقيقيّة، ومن المُمكن ذِكْر السبب وراء كتابة الرسالة، أو طَلَب الحصول على الردِّ.

الخاتمة: تُعتبَر الخاتمةُ الفقرةَ التي يتمُّ وداع الصديق عن طريقها، حيث قد تحتوي الخاتمة على العديد من الكلمات، مثل: (أتمنّى رؤيتَك قريباً، أو أتوقُ إلى سماع أخبارك، أو أراك قريباً، أو تحيّاتي). اختتام الصديق لرسالته بالتوقيع الذي يترافَقُ مع الاسم؛ حيث إنّ للكاتب حُرِّية اختيار التوقيع المُناسب له، إلّا أنّه لا بُدَّ من أن تكون طريقة الكتابة ودّية، ومن أمثلة التوقيعات: (أطيب الأُمنيات، أو مع حُبِّي، أو تحيّاتي الحارّة، أو مع أطيب التحيّات).

للمويد من المواضيع اضغط هنا:https://nodooj.com

‫0 تعليق

اترك تعليقاً