نقدم لكم من موقعنا نضوج قصة نور و الضفدع في الغابة تابعوا معنا :
نور فتاة متوترة تعيش مع والدتها في منزل صغير بالقرب من الغابة.
إنها تزعج والدتها دائمًا ولا تستمع إليها ، وغالبًا ما تسبب المشاكل والمتاعب.
ذات مرة ، خرجت نور غاضبة من المنزل وسارت باتجاه الغابة الخضراء.
وفجأة صغر حجمها حتى أصبحت في حجم الإصبع وأصيبت بالرعب
ركضت بسرعة … وضاعت طريقها إلى المنزل.
ذهبت نور إلى النهر ووجدت ضفدعًا كبيرًا. أخبرته بما حدث. نظر إليها
و قال: إنه جزاؤك على إساءة التصرف.
شعرت نور بالندم لدرجة أنها بدأت في البكاء ، ثم قال الضفدع: “استلقي على ظهري يمكنني أن آخذك إلى المنزل”.
فعلت نور ما قاله الضفدع ، لكن الماء دفعهم نحو الشلال وكادوا يسقطوا
ثم استيقظت نور لتجد نفسها في السرير.
حمدت نور الله كثيرا لانه كان مجرد كابوس مرعب وعاهدت نفسها ان تكون فتاة مطيعة .
للمزيد من القصص الجميلة اضغط هنا .